الصعوبة في استقطاب وجذب أفضل الأفراد المؤهلين للعمل من خلال التوظيف الإلكتروني.
هناك مخططات تنظيمية تربط بين تدخلات الموارد البشرية الفردية بحيث تكون داعمة لبعضها البعض.
حيثُ يقدمون الخدمات للإدارة لتنفيذ البرامج والسياسات في بعض المجالات مثل التعويضات والمزايا والتدريب واستشارات الأداء والتوظيف.
تدرك إدارة الموارد البشرية أهمية التغيير في أي مؤسسة أو شركة والذي من شأنه يمثل عامل من عوامل تحقيق التطور، وتتبنى هذا التغير من خلال اتخاذ العديد من الإجراءات مثل إنشاء هيكل تنظيمي جديد، أو تطوير استراتيجيات المؤسسة، أو تكليف البعض بالعمل في مهام جديدة ومختلف وإعدادهم لذلك من خلال توفير التدريب لهم، أو اتخاذ قرارات بتغيير الموظفين أو بترقية أحدهم.
إنهم يعرّفون إدارة الموارد البشرية، بطبيعتها، على أنها استراتيجية. إن عناصر إدارة الموارد البشرية، مثل التدريب والتوظيف والاختيار، تعمل جميعها كمشتقات لمتطلبات الإستراتيجية داخل المنظمة.
ذاته نجد مثال آخر على أن عملية تطوير الموظفين هي عملية مستمرة تزود الأفراد بالمهارات والمعرفة اللازمة للتميز في أدوارهم والمساهمة في نجاح المنظمة.
وفي الوقت نفسه يوفر المركز، موارد مشتركة ويساعد على تطوير مساحات العمل من خلال زيادة الاتساق والاستراتيجية والتكنولوجيا والخدمات المشتركة.
التوصيل بين المكتب الخلفي والأمامي يشبه نموذج التوصيل بين المكتب الخلفي والمكتب الأمامي نموذج شريك الأعمال حيث أن لديه أيضًا شركاء أعمال وخدمات مشتركة ومراكز خبرة.
البنية التنظيمية: ويقال أن العملية تؤدي إلى تملق الهياكل التنظيميةو"إعادة الهندسة"، وإعادة تصميم فرق العمل، واستخدام تكنولوجيا المعلومات، والتزام الإدارة العليا.
وهي تركز على مواءمة ممارسات وسياسات وبرامج الموارد البشرية في المنظمة مع خطط وحدة الأعمال المؤسسية والاستراتيجية.
التخطيط الاستراتيجي يملي تخطيط إدارة الموارد البشرية. ورغم أن هذا الرأي مرغوب فيه ومثالي، إلا أنه لا يبدو أنه يحظى بقبول كامل من قبل المفكرين.
قد تمتلك المنظمة رأس مال ضخمًا وأكثر الآلات تقدمًا، ولكن إذا لم يكن لديها موظفين قادرين ومتحمسين وذوي أداء عالٍ، فمن غير المرجح أن تظهر مستويات مستدامة من الأداء العالي.
تعليقات الزوار تعرّف على المزيد الإسم البريد الإلكتروني عنوان التعليق التعليق
جاء هذا الكتاب ليسلط الضوء على الموضوعات الرئيسة في إدارة الموارد البشرية والإتجاهات الحديثة في هذا المجال، حيث يحتوي الكتاب على ثلاثة عشر فصلاً، تعرض الفصل الأول لتوضيح المفاهيم الأساسية وليكون مدخلاً عاماً في إدارة الموارد البشرية، ويقدم الفصل الثاني شرحاً لبيئة الموارد البشرية الخارجية والداخلية، أما الفصل الثالث فيناقش موضوع التخطيط الإستراتيجي وإدارة الموارد البشرية ودور هذه الموارد كشريك إستراتيجي في المنظمات الحديثة.